الجمعة، 7 يناير 2011

مناشط اللجنة الوطنية للعمل التطوعي الشبابي فرع جالو





من ضمن مناشط اللجنة الوطنية للعمل التطوعي الشبابي فرع جالو


.................

؟؟

لقد قامت اللجنة الوطنية للعمل التطوعي الشبابي فرع جالو بتقديم هدايا لجميع الطلبة و الطالبات بروضة أمل الغد بالمؤتمر الشعبي الأساسي جالو و ذلك لادخال البهجة و السرور في نفوسهم علما بان فرع اللجنة يقوم بهذا العمل سنويا.










...........................

...................................

...........................................



الجمعة، 11 يونيو 2010

مخيم الهداية الصيفي للشبيبة جالو

مخيم الهداية الصيفي للشبيبة جالو

برعاية المجلس الوطني للشباب

في إطار الخطة السنوية لعمل المجلس الوطني للشباب للعام 2010 انطلقت المخيمات الصيفية بمدرسة الهداية للتعليم الأساسي جالو بعدد 100 طالب من المؤتمرات الشعبية الأساسية جالو – أوجلة – إجخرة

أهداف هذه الدورة

- تقوية النسيج الاجتماعي

- تقوية و تأهيل الشباب دينيا و أخلاقيا و اجتماعيا

- تنمية و توثيق العلاقات بين أفراد المجتمع

- اكتشاف القيادات الشبابية و الدفع بهم للأمام

- الكشف عن المواهب و الطاقات الكامنة لدى الشباب

- تنمية الشعور لدى الشباب بدورهم الفعال في تحقيق ليبيا الغد و مشاركتهم بفعالية في مسيرة التنمية

مواعيد الدورات

الدورة الأولى : من 2010.6.5 إلى 2010.6.13

الدورة الثانية : من 2010.6.19 إلى 2010.6.27

الدورة الثالثة : من 2010.7.3 إلى 2010.7.12

الدورة الرابعة : من 2010.7.17 إلى 2010.7.25

الفئات المستهدفة

الفئة السنية من 13 إلى 17 سنة ( 4 دورات متتالية مدة كل دورة 10 أيام

الأنشطة الرياضية

النشاط الرياضي :

ألعاب رياضية – مسابقات في الألعاب الجماعية و الفردية – الشطرنج – السباحة – كرة القدم – كرة السلة – كرة الطائرة – تنس الطاولة – العاب القوى .

النشاط الثقافي و الأدبي :

صحف حائطية – محاضرات ثقافية و فكرية و توعوية – مسابقات أدبية – محاضرات في الدفاع المدني و إطفاء الحرائق – محاضرات دينية .

النشاط الفني :

تنمية المواهب الفنية – المشاركة الفنية عبر تكوين فرق موسيقية – دروس و محاضرات موسيقية .

النشاط الترفيهي :

زيارات للمدن الأثرية – زيارات لمواقع الانجازات – العاب و مسابقات مختلفة – نشاط مفتوح .

المجلس الوطني للشباب


اترككم مع بعض الصور






مع تحيات العقرب الأسود

السبت، 30 يناير 2010

أنشطة العمل التطوع فرع جالو ( ليبيا )



























مساهمات الشباب المتطوعين في مدينة جالو للعمل على التقليل من حوادث الطرق
يعتبر التطوع هو الجهد الذي يقوم به الفرد باختياره لتقديم خدمة للمجتمع دون توقع اجر مادي مقابل هذا العمل ، وبالرغم من مجانية العمل التطوعي الاجتماعي ، إلا انه من الضرورة وجود الحافز المعنوي للمتطوع وبشكل عام يمكن أن نصف المتطوع بأنه إنسان يؤمن بقضية معينة وواقع معايش مع ظروف مجتمعه ، وله القدرة على الاندماج والتفاعل مع أفراد مجتمعه ومستعد لتقديم يد المساعدة لتنمية المجتمع

وفي أطار دور اللجنة الوطنية للعمل التطوعي الشبابي فرع جالو في التقليل من حوادث الطرق ، واعتبار أن سهولة المواصلات تمثل احد أساسيات البنية التحتية للاستمرار في التنمية وطريق جالو إجدابيا من الطرق الحيوية ماضياً وحاضراً ومستقبلاً والمهمة في نقل الإنتاج الزراعي من التمور والطماطم من شعبية الواحات بالكامل وهي الممر الوحيد من الطرق المعبدة لشعبية الكفرة وتازربو والطريق المؤدي إلى مشروع مزارع الواحات ومشروع الصحابي ومشروع السرير الإنتاجي والحقول النفطية المحيطة بالواحات من كل جوانبها ، وعلى الرغم من العديد من المحاولات لصيانة هذه الطريق ، مما جعل منها مسرحاً للكثير من الحوادث المميتة والخسائر الفادحة ، سعى منتسبوا اللجنة الوطنية للعمل التطوعي الشبابي فرع جالو لصيانة وترميم العديد من المطبات (الحفر) الخطيرة بهذه الطريق ووضع الإشارات المرورية والإرشادات لتنبيه السائقين والتي لا تقل مسافتها عن 250 كيلو متر وبمشاركة نحو 40 شاب من أبناء المنطقة واستمر العمل لثلاثة أيام غير مستمرة , وان الشباب على استعداد لصيانة الحفر الموجودة داخل مدينة جالو في حال عجز الجهات المختصة للقيام بمثل هذه الأعمال وعلى الوجه المطلوب وبمواصفات دقيقة

ووفقنا الله لما فيه الخير لهذا الوطن وتقدمه إلى الأمام

اللجنة الوطنية للعمل التطوعي

فرع جالو

السبت، 29 أغسطس 2009

شعبية الواحات

مركـــز الواحـــات جالـــــو

تعتبـــر مدينة جالو المركز الرئيسي لشعبية الواحات وهي تقع عند ملتقي خطي طول وعرض (21-29) وأهم ما يميزها زائرين والناظرين وجود غابات النخيل الكثيفة الرابظة بين كثبان وهضاب الرمال الذهبية للصحراء الليبية ومنها تفجرت منابع الخير للنهر الصناعي العظيم ، تعرف ايضاً بجوهرة الصحراء التي بها بحيرة النفظ العظيمة .. وقد أشتهر سكانها بالتجارة ونقل البضائع من برقة ومصراته الي (تشاد ومصر والسودان) وغيرها من الدول الافريقية وهي واحة قديمة من واحات بلادنا التي ذكرها الرحالة العرب والمستشرقين في العديد من المصادر التاريخية ، حيث ورد ذكرها في كتب التاريخ منذ حوالي 2500 سنة وتذكر المصادر التاريخية بأن أهالي واحة جالو هم أول من سير القوافل التجارية عبر أطول مسار صحراوي من الساحل الليبي الي وسط وشرق أفريقيا .. وقد أقاموا علاقات تجارية وثيقة وعلاقات نسب ومصاهرة ، كما عقدوا المواثيق و المعاهدات مع بعض الشعوب والقبائل الافريقية وحوض وادي النيل عبر ما يعرف بطريق (جالو – الجغبوب ) كما أنهم سيروا القوافل التجارية بدرب الاربعين الذي أوجدوه بخبرتهم كطريق مختصرة تربط الساحل الليبي بادغال أفريقية ، والذي اشتهرت بـ (طريق المجابرة) كما أسهمت منطقة جالو في حركة الجهاد ضد الاحتلال الايطالي البغيض وقدمت العديد من المجاهدين الشهداء ، وكانت لأبنائها ملحمة عظيمة مع شيخ الشهداء عمر المختار الذي كانت له بمنطقة اللبة حجرة سرية للتخطيط والتنظيم والامداد وكانوا يحملون قوافل المجاهدين الواحدة تلو الاخري بالمؤن والعتاد الحربي.ومن أهم المعارك التي شهدتها منطقة جالو ( معركة عين زقوط – معركة قارة السدار – معركة قارة أصويد) كما أسهم أبنائها بدور كبير في معارك التحرير والجهاد بالدول الافريقية وفلسطين.
ولهذه المدينة العديد من الشواهد التاريخية لحقب التاريخ المختلفة منها المقابرالدائرية القديمة الواقعة بمنطقة (نشاء) والتي تظهر فيها المقابربمثابة أبار علوية دائرية منسقة الإنشاء كما توجد بها مواقع مختلفة لحطايا أشجار النخيل المتحجرة ، ومن اشهر قصورها التاريخية القصور الأربعة وهي قصر هيري وقصر نيبوس وقصر الغردقات وقصر الشرف وقد تبين من الرسومات والكتابات التي وجدت علي بعض الفخاريات المكتشفة بالقصور القديمة انها ترجع إلى سنة 40 فبل الميلاد وتشهد سنويا خلال فصل الاصيف أقامة الحمامات الرملية لعلاج الروماتزم كما تشتهر بالطب الشعبي وهي مقصد لمحبي رياضة صيد الصقور والحياء البرية ورياضات الفروسية.جالو بلد المليوني نخلة حاضرة الصحراء الكبرى هي من اقدم واحات الصحراء الليبية التي ذكرها الرحالة والمستشرقين في العديد من المصادر التاريخية فقد ورد ذكرها في كتب التاريخ منذ 2500 سنة حيث ذكرها الرحالة الاغريقي أبو التاريخ هيرودوت منذ اكثر من 500 سنة قبل الميلاد كما ذكرها ايروكوبس في منصف القرن السادس الميلادي وذكرها هارد رولفس سنة 1879مسيحي والرحالة روزيتا موزيس التي مرت بجالو سنة 1921 مسيحي كما ذكرها الرحالة جيمس هيملتون في كتبه (جولات في شمال افريقيا )ومحمد محمد حسنين الرحالة المصري الذي زار جالو عام 1923مسيحي.وتنفرد واحة جالو بخصائص الزي الوطني للنساء الذي عرف بالزي الجالاوي وكذلك تميزت بالزي الرجالي الذي يعرف بكاط الملف الزيتي وذلك منذ أكثر من 200 سنة ، هذه مدينة جالو مدينة الحضارة والتاريخ والاصالة التي اشتهرت بأنها جوهرة الصحراء وقلبها النابض وعرفت بمدينة المآذن ومدد الجهاد.

شعبيـــة الواحــات..

تعتبــــــر شعبية الواحات من الشعبيات التى تم إعتمادها حديثاً وتتكون من ثلاث مؤتمرات شعبية أساسية هى ( جالو – اوجلة – أجخرة ) ويبلغ عدد سكانهـــــا حوالـــــــى ( 34403 ) نسمة.- الحدود الغربية : تمــــتد من الخط الذى يبتدى من القارة البيضاء الى ماجن راشدة ثم يتجه جنوباً الى عين سيدى محمد ثم نقطة تقاطع خط عرض 28 0 بخطوط طول 20 0 ثم يتبع خط طول 20 0 الى تقاطعه بخط عرض 27 0 .- الحدود الشرقية : تمتد من الخط الذى يبتدى من نقطة تقاطع خط عرض 27 0 الحدود الإقليمية بين الجماهيرية ومصر ويتجه شمالاً متبعاً خط الحدود الإقليمية حتى تقاطعه بخط عرض 28 0 ويتبعه غرباً حتى تقاطعه بخط طول 23 0 ثم يتجه شمالاً متبعاً خط طول 23 0 حتى تقاطعه بخط طول عرض 30 0 ( حيث نقطة إلتقاء حدود بلديـــات ( جالو – أجدابيا – طبرق سابقاً ).- الحدود الجنوبية : تمتد من الخط الذى يبتدى من نقطة تقاطع خط طول 20 0 بخط عرض 27 0 ويتجه شرقاً متبعاً خط عرض 27 0 حتى تقاطعه بالحدود الإقليمية بين الجماهيرية ومصر.- الحدود الشمالية : تمتد من الخط الذى يبتدى من نقطة تقاطع خط طول 23 0 بخط عرض 30 0 ويتجه غرباً متبعاً خط عرض 30 0 حتى القارة البيضاء.والشعبية لها أهمية إستراتيجية قصوى إذ تتوسطها مدينة ( جالو ) التى تترتبط بشبكة من الطرق.. مع أجدابيا بمسافة 260 كم مروراً بأوجلة .. ومع الكفرة بمسافة 625 كم ومع تازربو بطريق متفرعة بمسافة 400 كم ومع أجخرة بمسافة 30 كم.كل هذا جعل من هذه المنطقة الشريان الحيوى والعمق الإستراتيجى لمدن الساحل .. خاصة إذا ماتم تنفيذ طريق مرادة – جالو وطريق جالو – الجغبوب المدرجة ضمن مشاريع الطرق الإستراتيجية والتى تمثل أحياءً لخط القوافل القديم الذى كان يربط الشرق بالغرب ، ومما زاد من الأهمية الإستراتيجية لشعبية الواحات إرتباطها قديماً وحديثاً مع دول الجوار ودول وسط إفريقيا بعلاقات وطيدة تجسدت من خلال مشاركة أبنائها فى حركات الجهاد ونشر الدعوة الإسلامية والعلاقات التجارية والعلاقات الإجتماعية والتاريخية.كما أن وجود العديد من الشركات والحقول النفطية الواقعة فى نطاق هذه الشعبية كان عاملاً رئيسياً فى إزدياد أهميتها الإستراتيجية ، كما أنها تعتبرالمركز الخدمى لأهم مشروعات التنمية الإستراتيجية مثل مشروع ( النهر الصناعى العظيم – ومشروع السرير الإنتاجى ) كل هذه المعطيات جعلت هذه الشعبية عمقاً إستراتيجياً للجماهيرية العظمى.

واحــــة اوجلـــــــه

تقع واحة أوجلة علي خط طول (21) وعرض (29) في القسم الشمالي من الحوض الكبير الذي يضم مثلث الواحات جالو أوجلة أجخرة وينخفظ سطح الحوض بها نحو 30 متراً عن الارض المحيطة بها ، وترتبط بمدينة جالو بطريق معبد بطول (25كم) وتعتبر واحة أوجلة من أقدم الوحات بالصحراء الليبية ومحط رئيسي للقوافل المتجهة من الشمال الي الجنوب ومن الشرق الي الغرب والعكس وكانت قديماً مع جالو تسمي أقليم (أرزقية) ويرجع سبب تسميتها أوجلة الي بني أوجل وهم بطن من بطون قبيلة جهينة العربية التي كانت تقطن الحجاز، حيث تعتبر واحة أوجلة من أهم المواقع التي تحها المسلمون بقيادة عقبة بن نافع وفي عهد الخليفة ( عثمان بن عفان) مر بواحة أوجلة قائد عربي وهو الصحابي الجليل عبد الله بن أبي السرح عندما كان عائد من زويلة ،ويقال أنه مات ودفن بها سنة 674 إفرنجي وله بها مقام يقصده الزوار والسياح بأعتباره من الشواهد التاريخية العريقة ، كما يوجد بها (المسجدالعتيق) وهو يعد أقدم مسجد في شمال أفريقيا . شارك أبناء هذه الواحة في حركة الجهاد الليبي ، حيث التحق كثيراً من ابنائها بحركة الجهاد ومن بين شهدائها (الفضيل بوحواء) كما شهدت أوجلة العديد من معارك الجهاد والتي من بينها معركة (حاسي حسين )واحة أوجلة من الواحات الليبية القديمة التي ذكرت في التاريخ وتاريخ الفراعنة والرومان القديم ، ذكرها ابو التاريخ المؤرخ الأفريقي هيرودوت باسم أوجلة سنة 400 قبل الميلاد وهى من الواحات الليبية القليلة التي زارها عدد كبير من الرحالة العرب والأوربيبن نذكر منهم على سبيل المثال لا الحصر (( هورنمتن – باشو – رولفس – هاملتون – شارل – سكارين – روزيتافوريس – أحمد حسنين – ابن غليلون ...)) وقد وصفها كل منهم بأوصاف تدل على حضارتها وأهميتها الاقتصادية والاجتماعية والسياسة ، والواحة تشتهر قديما بالزراعة والتجارة.
واحـــــة أجخـــرة
تعتبر واحة أجخرة أحدي واحات الثورة النابضة بالخير والعطاء وهي تقع شمال شرق مدينة جالو وترتبط معها بطريق معبد بطول 30 كم و تشتهر بغابات النخيل البععلي والمروي الدائم الخضرة ، كما تمتاز بكثبانها الرملية الناصعة البياض .وتعتبر واحة أجخرة منذ القدم مركزاً هاماً لمرور القوافل التجارية التي كانت تأتي محملة بالبضائع لغرض المقايضة بالتمور والصناعات اليدوية التي تشتهر بها هذه المنطقة ، ومن المعالم واحة أجخرة (قارة تسلمت – بئر أبي أثلة ) هذا وقد أرتوت رمال هذه الواحة بدماء أبنائها الزكية ذوداً عن حمي الوطن الغالي أبان معارك الجهاد المقدسة ، حيث وقعت بها معركة (بئر أبي أثلة ) كما تم بهذه المنطقة إسقاط اول طائرة للاستعمار الايطالي في الصحراء الليبية .
تنبيه / منقول عن مساهمات حمى الأوجلى على الشبكة.

جالو ( نبذة مختصرة )

مدينة جالو:
تقع مدينة جالو فى
ليبيا على بعد 400 كم جنوب مدينة بنغاري على خط طول 21.53 و خط عرض 29.02 و تتكون من اربع مناطق هي (الشرّف - العرق - راشدة - اللبة) يقطنها حوالى 14591 نسمة وذلك حسب تعداد 2006م معظمهم من قبيلة المجابرة, الطبيعة الجغرافية لهذه المنطقة هى طبيعة صحراوية حيث تحيط بها الرمال من جميع الاتجاهات فيما يسمى ببحر الرمال العظيم. و تنتشر حولها العديد من الحقول النفطية الهامة. و هى واحة تنتشر حولها اشجار النخيل و المزارع التى تعتمد على المياه الجوفية. و تشتهر جالو بانتاج اجود انواع التمور و تشتهر كذلك بانتاج الطماطم. انقر للأطلاع على خريطة جالو.

موقع واحة جالو